حصدت منصة بلينكس على ٦ مليار مشاهدة بعد عام واحد من إطلاقها و ٦ ونصف مليون متابعة دائمة عبر صفحاته على السوشيال ميديا.
ميديا هب
Blinx
يتخذ من مدينة الإنتاج الإعلامي في دبي مقرا له و برز كمصدر هام من مصادر انتاج المحتوى الإعلامي الرقمي عربيا و استطاع الاستحواذ على اهتمام شباب الشرق الأوسط
من خلال سرد القِصص المبتكَرة. خلال فترة وجيزة نسبياً، أنتجَ الـ “هَب” نحو 125،000 منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك 60،000 مقطع فيديو.
ما يُميّز بلينكْس هو الالتزام بالشمولية والتنوّع، والسعي إلى تحدّي المعايير المُتّبعة والأفكار المسبقة والصور النمطية، خصوصاً لناحية اختيار زاوية القِصص (storytellers) وطريقة ظهورهم عبر المنصات والأجهزة الذكية. يسعى بلينكْس أيضاً إلى إبراز خصائص المجتمع واهتمامات جيل الشباب، بعيداً عن الأخبار الزائفة والمعلومات الخاطئة والمضلّلة. === نخله الحاج: “ينبع نجاحنا من التزامنا انتاج المحتوى الإعلامي الرقَمي والاجتماعي العالي الجودة، الذي يلقى الوقع الإيجابي لدى الجماهير الشابة في المنطقة بأسرها. نتطلّع إلى مواصلة رحلتنا وتوسيع نطاق انتشارنا وتفاعلنا مع المتلقّي إلى أبعد حدود، بموازاة السعي إلى. يُمكن اعتبار هذه المتابَعة الواسعة بمثابة مؤشّر على مرونة (خصوصا مع قدرته على جذب الجماهير الشابة ف وفقًا للبنك الدولي، فإن ثلثي السكان هم دون سن الـ 35 عامًا. في هذا السياق، قال نخله الحاج، المدير العام لـ بلينكْس (blinx): “نحن فخورون بالنمو السريع والدعم الواضح من الجمهور – المتلقّي”. وتابع الحاج: “ينبع نجاحنا من التزامنا انتاج المحتوى الإعلامي الرقَمي والاجتماعي العالي الجودة، الذي يلقى الوقع الإيجابي لدى الجماهير الشابة في المنطقة بأسرها. نتطلّع إلى مواصلة رحلتنا وتوسيع نطاق انتشارنا وتفاعلنا مع المتلقّي إلى أبعد حدود،
= الفيديوهات الـ 5 الأكثر مُشاهَدةً على حسابات بلينكْس (blinx) Instagram حتى الآن التجارة الإلكترونية / “SheIN” – +15 مليون مشاهَدة؛ 1،1 مليون مشارَكة. “سائح أجنبي في مسجد” – +14 مليون مشاهَدة؛ 175،000 مشارَكة. “زيت الزيتون” / الصحة والعافية – +11 مليون مشاهَدة؛ 700،000 مشارَكة. “صحفي تحت الضغط” / “بلستيا” – +7،6 مليون مشاهَدة؛ 25،000 مشارَكة. “مقلب توصيل الطلبات للمنازل” – +7،2 مليون مشاهَدة؛ 110.000 مشارَكة. “تُظهِر هذه الأرقام مدى تأثير بلينكْس (blinx) على المشهد الرقَمي،” يقول إيل الأندري، رئيس التحرير التنفيذي. “من خلال خطّنا التحريري المستقل، ونهجنا الذي يُركّز على القصة أولاً، إضافة إلى ابداع رُواة القِصص لدينا من الشباب، والأسلوب الفريد المعتمَد، نجحنا في تمييز أنفسنا وسط هذه الصناعة التنافسية النشِطة. عملياً، جمعنا مصداقية وسائل الإعلام التقليدية مع دينامية وسائل الإعلام الرقَمية والاجتماعية، مع الوفاء بوعدنا لناحية رفع مستوى رواية القِصص وتقديم وجهات نظر مختلفة.” ومع استمرار الـ “هَب” في التطوّر والنمو، يظل ملتزمًا دفع حدود الإبداع والابتكار، ممّا يضمن بقاء المحتوى الإعلامي جديدًا وجذابًا للجماهير الشابة المتلقية. بدوره، قال فادي راضي، المدير التنفيذي للإبداع في بليـنكْس (blinx): “إن نجاحَنا في السنة الأولى هو شهادة على قوة الهوية المؤسساتية لدينا، والعلامة التجارية، ومسار الابداع والابتكار، واعتماد التكنولوجيا.” : ”